كافة الحقوق محفوظة © 2021.
ليتك هنا.. ليتني هناك … د . اسعد عبد الرحمن
أحقا - يا سـعد- أنها الذكرى الأربعون لرحيلك القاسي الموجـع الذي -من كثرة البكاء - أغشى عندي البصر وكاد أن يعمي البصيرة؟؟ منذ (73) سنة وأنت أيها الغائب الحاضر - في السجلات الرسمية…