كافة الحقوق محفوظة © 2021.
شَهد الصّرايرة تكتب …كيف نعتذِرُ يا غزّة ؟
انا خجلى وعروبتي مخزيّة
وحُروفي عاجزة وقلمي أصمٌّ أبكم ، لا يسمع ولا يتكلّم .
خذلاننا منذهل ومُنخذل ولو طلبنا العفو منكم لا أظن أنّ العفو سيأتي لينحني أمام عظمة أبطالكم سيخجل من عارِ…