كافة الحقوق محفوظة © 2021.
مكافحة الفساد من يقف وراء هذه المسؤولة في اللجنة الاولمبية؟
علمت سراب
مجرد سؤال فقط كل من يمنحها كل هذه الصلاحيات ،ولا احد يقف امام جبروتها ،اذ تستند على يد قوية ،تحمى تجاوزاتها مسؤولة في اللجنة الاولمبية ، التي لا تنتهي قصصها وأخرها محاولتها الضغط يتعين صديقتها باللجنة الاولمبية وعشرة عمرها الروح بالروح بمنصب كبير وبراتب كبير في ضل تقليص المصاريف وتقليص موازنات الاتحادات اكثر من ١٠_١٥ % بالمية على جميع الاتحادات هذه السنة في ظل الظروف الاقتصادية الي بتمر فيها البلد ، وتحاول الضغط على الامين العام بتعينها وخصوصا بعد ان أشركتها كمتطوعة تساعد في بطولة الملاكمة التي استضافها الاردن مؤخرا وانها تفيد اللجنة في مجال الدعاية والتسويق ولغاية هذه اللحظة لم يوافق الأمين العام على تعينها خصوصا انها كانت موظفة في اتحاد القدم مؤخرا .
وقد أجبرت على الاستقالة من اتحاد القدم بعد أن عاثت في اتحاد القدم فسادا لذلك تحاول المسؤولة في التي تعتبر نفسها هي الأمر الناهي في اللجنة الأولمبية والتي توجه الأمين العام بما يناسبها حتى لا تكون هي بالواجهة بتعين صديقتها الي وعدتها بتوظيفها مثل ما عينت سلفتها وأخوها وصديقها وصديقتها وكل شخص قريب لها يكون عين لها في الاتحادات واللجان المؤقتة ،وابن خالها في الإعداد الأولمبي وموظفين في دائرة الاتحادات ذو صلة قرابة وبدون صلة قرابة وتتدخل بكل صغيرة وكبيرة ،كأنه اللجنة الأولمبية شركتها الخاصة وليست جزء من قطاعات الدولة المهمة وهي الرياضة والشباب بالبلد .
السؤال إلى متى وخلال السنتين الأخيرتين معظم الموظفين الجدد تعينوا عن طريقها وتزكيتها لهم ، ولماذا ومن أين تحصل على هذا الدعم ومن وراءها واذا تم الأعترض تهدد “بتقعده بالبيت زي ما بتحكي دايما و
وهل اللجنة بحاجة إلى هذا الكم الهائل من التعينات والرواتب المرتفعة “.