كافة الحقوق محفوظة © 2021.
“البستان والورود” سيلينا صويص
سيلينا صويص
(طفله عمرها ١٠ سنوات )
من معجبين في مبادره موهبتي
بعد يوم طويل في المدرسة، و اثناء سيري على طريق العودة للبيت، لاحظت بستان زهور رأيت طفلة تزرع، و رائحة الورد جميلة جدا والألوان جميلة كانت اكثر من لون والبستان كان فيه نحل و عصافير جميلة الشكل والنغم.. كان النحل يزور اكثر من زهرة في الحقل. و قوس القزح جميل في السماء و أيضا على وجوه الناس التي تتجول من حول البستان، وكانوا يلعبوا في الحقل يقطفوا الأزهار من تراب البستان. و كانت الطفلة تنظر لي و تبتسم و قلت لها: ما اجمل الزهور رائحتها جميلة! و سألتها: كيف تزرعين ورود جميلة مثل هذه؟ قالت لي: أهتم بها كل يوم و أرويها دائما و أعتني بها كثيرا و لا أسمح لأحد أن يقترب منها. و دعتني لألعب معهم و أشتم الورود بلطف و كانت صحبتهم جميلة جدا و اصبحت صديقتي وأنا سعيدة بصحبتها كثيرا.
(طفله تدعم الاطفال في ازمه كورونا)
ويذكر ان سيلينا صويص (طفله عمرها ١٠ سنوات )
من معجبين في مبادره موهبتي.