كافة الحقوق محفوظة © 2021.
“أحقية اعادة المبالغ النقدية التي حصل عليها رئيس إتحاد من مدرسة خاصة “ورقة وضعت أمام نائب رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية
سراب نيوز
يسعى الكثير منا دوماً، نحو أن يكون في خندق المسؤول، ويشعرك إنك ارتكبت إثما، لقد طرحت اليوم تسأؤل، أن احد الشخصيات الرياضية له ٢٨ عام رئيس، وسنة عضو، مع أن هذه ظاهرة موجودة في أغلب الاتحادات الرياضية، مع انني أطرح الفكرة للدارسة، َهو عميد كلية التربية الرياضية، مع ان الإتحاد ليس له قاعدة ولا أندية، ثم إنه الإتحاد الذي نفترض ان يحقق ميدالية أولمبية، كونه مستقر، ولا نزاعات على الرئاسة، ومثل هذا الإتحاد عدد لا بأس به من الرؤساء الثابتين، وللحق كان سبب النشر على الفيس بوك، تفكير بصوت عالي، هذا الرجل الذي حقق أحلامه، اذ عين عميدا للكلية ومن درسه يقف خلفه بخطوات، ثم هو شخصية عامة ويحمل منصب نائب رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية سمو الأمير فيصل بن الحسين، إلا يستحق الأمير الذي منحه هذا المنصب، ان يدافع عن اللجنة الأولمبية الأردنية وسمعتها، قبل أيام رفض الاتحاد الدولي للتنس الارضي إقامة كأس ديفيز، وبرغم أننا كتبنا، ووصل للجنة الأولمبية، أن الأردن بلد الأمن والأمان، ترفض ان تقام به بطولة، وعندما حققت اللجنة الأولمبية الأردنية، خافت ان يقال ان صحفية كشفت حقيقة، لكن وفق ما بلغت من مسؤولي الإعلام باللجنة، ود. عاطف رويضان، أنه لم تتخذ عقوبة لأنه سيكون انتصار للإعلام الذي كشف ما حدث، والأردن دفع الثمن، حين تعدا امين سر إتحاد اللعبة بالشتم وهو يحمل درجة دكتوراه، والفاظ قاسية، دعت الدولة التي أسى لها بالشكوى للإتحاد الدولي.
وبعدها وبمحض الصدفة طلبت المحكمة من إحدى المدارس الخاصة بيان نوعية الاتفاق مع المدرسة الخاصة، واقسم لو إنه يطلب ان يتوقع نوعية لما صدق توقعه لانه ولا في الخيال، رئيس إتحاد، يقوم بصفته الشخصية باتفاق لإنشاء ملعب وأنه خبير بالتدريب ليفتح أكاديمية للعبة، طبعا لا يعرف انه ممنوع وفق أخلاقيات أعضاء الاتحادات الرياضية، ولم يكتفى بذلك بل عين نجله مدرب وهو لاعب ما زال يتعلم وعضو في المنتخب الوطني، لخدع الاهل الذين صدقوا أنه خبير، ويحصل شهريا على ما لايقل عن ٢٠٠٠_١٥٠٠دينار شهري، ثم لا أعرف كيف وافقت المدرسة على ان يستغل طلبتها بهذا الشكل، وبحكم عملي الصحفي أبلغنا المدير المالي باللجنة الأولمبية الذي اكد انه موظف، أبلغنا مديرة الاتحادات، ونفس الإجابة هنالك مجلس إدارة للجنك الأولمبية، واوصلنا الوثائق لهم، النتيجة النهائية بلوك من نائب سمو رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية، لذا من حقي كمواطنة، ادفع مل ضربية واسير بمختلف الإجراءات القانونية، كيف لا يسأل او يحول للمدعي العام رئيس الاتحاد، بل صمت مطبق، أقلها إقالة الإتحاد، اعادة ما تم قبضة من مال من أهالي الطلبة إليهم، كون المدربين غير مؤهلين.
ارجوركم قبل الدفاع عن أصحاب المراكز دافعوا عن الأهالي وخديعتهم.