كافة الحقوق محفوظة © 2021.
صمت وزير الشباب وامين عام اللجنة الأولمبية امام لجنة الأوبئة يطلق رصاصة الرحمة على الرياضة
سراب نيوز
ما يحدث غريب ومستهجن من اللجنة الأولمبية الأردنية، ومن وزارة الشباب، حيث او إجراء يتم هو إغلاق النوادي الرياضية، ثم هل قامت اللجنة الأولمبية بدراسة عن عدد حالات الإصابة أثناء فتح الأندية، ثم تطل لاستمرارية تدربيات المنتخبات، ومن حق الجميع ان يعرف من هي المنتخبات الوطنية التي لها مشاركة مبكرة ليبقى لها في التدريب،
الأمر الاخر كيف تقبل بفتح الاندية وبعد اسبوعين، توقف عملهم، بعد ان تم ترخيص مواقعهم لبداية العام ٢٠٢١، َتجديد عقود الإيجار، والاندية ايضا واقعة تحت مظلتين، والغريب انه هذه المرة تم تحديد أندية الفروسية التي لها خصوصية، هنالك خيول بحاجة للتغذية والعلاح والتدريب، وتقوم هذه الانديه منذ بدأ الجائحة كورونا وهو مستمرون في إتخاذ الإجراءات الوقائية للحفاظ على الخيول، ثم ان المساحة التي يتدرب فيها الفرسان واسعة والفرسان في كل الأحوال هنالك تشديد من النادي على الالتزام بالتعليمات الوقائية لضمان سلامة المشاركين والحد من انتشار وباء كورونا البلاد.
من هنا على وزارة الشباب اعادة النظر في قرارتها بطلب خطة عمل تضمن استمرارية الحفاظ على سلامة الخيول والتدريب، ومناقشة اللجنة الوبائية.
اما اللجنة الأولمبية الأردنية والتي تفتح الباب امام البعض وتغلقة امام إتحادات أخرى.