كافة الحقوق محفوظة © 2021.
صرخة الملاكم محمد ابو خديجة من يسمعها؟
سراب نيوز
لماذا الإتحاد الأردني يحاربني لاعب ومدرب؟ بهذا السؤال بدأ يسرد النجم محمد ابو خديجة أنا لاعب ملاكمة من عام ١٩٨٦.
حصلت على على ٣ مداليات عربية بالمركز الأول متتاليات و،حصلت على برنزيه آسيا في بانكوك و على ذهبية غرب آسيا،و فضيه في سيؤول وحصلت على بطولات عديدةمحلية َخارحية.
وعندما يطلب الإتحاد الدولي للملاكمة بترشيح بطل ومدرب من اصحاب الإنجازات وقدامى اللاعبين قام الإتحاد الموقر، بتنسيب شخص لا يوجد له تاريخ في عالم الملاكمة من المسؤول عن هذه المهزل، آين المسؤلين؟ اين العدل؟ من هو الذي رشح الزميل الذي لا تاريخ له في عالم الملاكمة حيث زميلي المدعوم من إتحاد، الموقر قدم لزميلي بشهادات مزوره وفقا لما نشر ابو خديجة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، يقول فيها أنه شارك ببطولة العالم بسنة ١٩٨٩ في مصر الشقيقة، ولم يكن في هذه السنة اي بطولة عالم عسكرية كما قدم شهاده مشاركه ببطولة عرب ولا يوجد بطولة عرب في ذاك الوقت، كما زعم انه شارك في تصفيات اسيا وهو لم يشارك و،ومع هذا صادق الاتحاد الأردني للملاكمة على كل هذا الكلام بدون اجتماع إتحاد من هو المستفيد من الإتحاد الأردني بهذا الكلام الغير، صحيح، اين المسؤولين؟ اين الضمير؟ اين الذين يخافون الله؟ الى متى هذا التسيب كم نزفت من الدم على الحلابات كم تعبت من ضيق الحال لكي احرز بطولاتي اين حقي المسؤولين؟ انا وأعوذ بالله من كلمة انا ظلمت كثير من الاتحاد كلاعب ملاكمه اكثر ملاكم حصد القاب بذاك الزمان لماذا اتحادي أبعدني عن حق من حقوقي ولا اسمح التلاعب بتاريخي والكل يعرف تاريخي المشرف في لعبه الملاكمة لماذا الاتحاد استبعدني ووضع زميل لي لا تاريخ له في لعبة الملاكمة من هو المستفيد واذا اوصلوني للقضاء انا جاهز ان ضاع حقي وانا طفل ولاعب اما الأن لا يوجد من يضيع حقي وانا مدرب.