كافة الحقوق محفوظة © 2021.
اللجنة الأولمبية…فقدت مصداقيتها بوجود حل لأغلب الإتحادات الرياضية
سراب نيوز _ريما العبادي
اللجنة الأولمبية الأردنية،إتحادات بلجان مؤقتة، دون تبرير، حل هذه الإتحادات الرياضية، والسؤال هل المشكلة في الإتحادات أم في مزاجية، أعضاء اللجنة الأولمبية الأردنية، هنالك إتحادات عصفت في كل القيم الرياضية، وباتت منافع وشركات، ومع هذا لهم الحضوة، مئات الشكوى، وهم جالسين بكل ثقة، وغيرهم من الإتحادات تحارب ويقف الدعم عنها، من الخاسر الأكبر، الأندية والمراكز التي تجهز لاعبيها.
مسؤولي اللجنة الأولمبية، وفق العديد من الشكاوى، ترفض الرد على أصحاب المظالم من حكام وإداريين ولاعبين، اذن ما جدوى وجودهم في كعاملين في اللجنة.
خلال الأربع سنوات الأخيرة تمادى البعض من رؤساء الإتحادات، بفضل الدعم من متفذين في اللجنة، إتحادات، تجمتع على الواتس اب، بل شكلت إدارة الإتحادات بقانون خاص بهم، لضمان البقاء، عبر بوابة اندية وزارة الشباب، في المدن الرياضية، َاسماء الداعمين، هل تستطيع اللجنة الأولمبية، أن تكشف عن أسماء الداعمين،والمبالغ التي تم دفعها مقابل العضوية، والأهم ان نعرف حجم المبالغ التي باتت تحمل رواتب للأعضاء من أموال المفروض ان تكون حق للعبة واللاعبين، بدل أن مكافأة لهم لتعويض رواتبهم من تقاعدهم سواء من وزارة الشباب وغيرهم من المحسوبين على المتنفذين.
وتطل علينا اللجنة الأولمبية الأردنية بنظام التعيين في مجلس إدارة الإتحادات الرياضية، والملاحظ ان اغلب تعينات في عضوية اللجان المؤقتة من جامعة بعينها، والتعينات كذلك، على حساب من يعمل لتطوير الرياضة، حصدهم مناصب ما كانت ستكون لهم لولا،وجودهم في عضوية مجلس إدارة اللجنة.
أما الإعلام الذي بات يخدم مصالح اللجنة بعد حل إتحاد الإعلام الرياضي، وتعين لجنة مؤقتة، فلا قضية رياضية باتت تعينهم،واكتفوا بما تحن اللجنة الأولمبية برسائل اعلامية جاهزة.
من هنا بجب العودة للأندیة في عضوية الهيئات العامة، لأنهم أصحاب الحق، بعد أن فشلت الإدارة الرياضية من حملة الدكتوراة الأكاديميين.
ويبقى السؤال المهم من يحدد الدعم المادي للاتحادات، خاصة وانا الإتحادات التي يرأسها متنفذين تحصل على النصيب الأكبر من الدعم، اما الإتحادات المنتخبين إلا الفتات.