كافة الحقوق محفوظة © 2021.
منتخباتنا العربية وبداية الخطوات نحو المونديال
سراب نيوز_ الصحفي والمحلل مروان رفيق
مشاركة منتخباتنا العربية، تعتبر بداية الخطوات نحو المونديال،ححيث يجرى العديد من المباريات مساء اليوم، للجولة الثانية من تصفيات كأس العالم آسيا وأفريقيا، لمونديال قطر 2022.
حيث سيكون ضمن هذه الجولات لقاء عربي كبير بين المنتخب العماني، صاحب الدار والعائد بانتصار تاريخي، على منتخب اليابان القوي والمتمرس بإستمرار في التأهل لبطولة كأس العالم
عمان بدافع الروح بأول إنتصار، وحرارة وتشجيع الجمهور، في مواجهة المنتخب السعودي العريق والمدجج بالنجوم والاسماء الكبيرة.
سيدخل المنتخب العماني بداية اللقاء، وهو يريد تأشيرت تأكيد أنه لن يكون، سهل المنال ويحاول بجهد كبير في، إحراج مناطق عمليات النار السعودية، أما المنتخب السعودي فيريد أتباع عملية سير المباراة وعليه أن يلعب بطريقة يرى كيف يسير في المباراة ويستخدم الأسلوب، المتعامل مع إيقاع وسيناريو طاقة نت، أقدم وحركات المباراة .
مع الاحترام الكبير لعمان فهو منتخب يقدم كرة جميلة ورائعة هذه الفترة، إلا ان كبرياء وإمكانيات وقدرات المنتخب السعودي ستحقق الأمنية في المباراة.
العراق َايران مباراة من العيار الثقيل، وعنوانه تكتيكي جسماني لياقي مهاري، يسعى المنتخب العراقي في كسب، مباراته الثانية مع أحد عملاقة تكتيك كرة آسيا وهو المنتخب الإيراني، بعدما استطع ان ينتزع نقطة ثمينة، من ديار كوريا أحد المرشحين لخطف البطاقة الأولى.
رغم فترات الترهل في المنتخب العراقي إلا أنه يقدم مباريات كبيرة، عندما تكون من هذه المواجهات، بينما إيران تسعى لكسب اللقاء،
وتصدر المجموعة والدخول في بداية، إنطلاق تأشير نحو المونديال.
إفريقيا وتونس وزامبيا، سيدخل المنتخب التونسي المباراة، عينه على خطف الثلاث النقاط
وان كان ذلك صعب في أرض، زامبيا أحد أقوى منتخبات المجموعة للصراع على البطاقة، وأن كان ذلك تونسي بامتياز التعامل، والاسلوب في كيفية تصدر المجموعة.
الجزائر وبوركينا فاسو أحد المنتخبات المتطورة في أفريقيا، نعلم جيداً أن المنتخب الجزائري يمر بحياة قوة، كروية في أفريقيا خصوصا بعد، تتويجة بعرس الكاف 2019 في مصر، ويمتلك كثير من اللاعبين الكبار، في القارة العجوز، ولديه مدرب كبير يعرف كيف يتعامل مع المباراة، وكيف يثبت تشكيلة، وادخل وإدراج توليفه جديدة لتثبيتها مع لاعبي الخبرة، بالحقيقة مدرب بعقلية الإسبان بمتياز في طريقة لعبه وخططه ومنهجه الكروي، اتمنى من الخضر عدم، قلة التقدير للانتصار بالمباراة، وان يرو في المنتخب البوركيني منتخب قوي.
ويستخدمو كل قدراتهم الفنية والمهارية مع شد حصار، تكتيكي في خط الارتكاز، ومنع البوركيني من الإقتراب من مراكز خطوطه الدفاعية، بالتوفيق للمنتخبات العربية.
تحليل وقراءة
المعلق والمحلل الرياضي الشاب مروان رفيق
عضو الاعلام الرياضي اليمني
ومحلل لعديد من الصحف والمواقع الرياضية العربية