كافة الحقوق محفوظة © 2021.
كيف تنجح من عملية ضغط لاعبي منتخب السنغال من بداية صافرة حكم المباراة
تحليل وقراءة المعلق والمحلل الرياضي
الشاب مروان رفيق
كيف تنجح من عملية ضغط لاعبي منتخب السنغال من بداية صافرة
حكم المباراة.
من الطبيعي والمؤكد ان منتخب السنغال سيندفع بكل قوة نحو العمل الهجومي
وهي فلسفة اردع تجد خوف وحذر اكثر من اللازم ،وهو مايريده لاعبو السنغال من منتخب مصر.
فما الحلول هناك ثلاثة حلول والقدرة لفعلها سهل وكبير للاعبي منتخب مصر
أولا مهاجم رأس حربه صريح مصطفى محمد ، يجب علية القيام بالضغط الكبير على اول تحركات بناء هجمات لاعبي دفاع عمق منتخب السنغال في مناطقهم لكي لايتمكنو من لاعب الكرة للارتكاز والاطراف للاعبي السنغال مصطفى محمد فعل هذا عدة مرات واهمها أمام ساحل العاج في كأس الأمم الاخيرة
واخرها كان في المباراة السابقة امام السنغال في بداية نصف ساعة في الشوط الاول من يتابع ويفكر كيف كان يركض مصطفى نحو عمق لاعبي السنغال
ولكن للاسف مصطفى محمد لم يستمر لتغيرات اهتزاز خط الارتكاز.
عند فقدان محمد عبد المنعم ولكن في مباراة الغد تأتي وقد ذاكرت كيف اجد الحلول وكيروش دائماااا
ما يعودنا بحلول لكل مركز محتاج حل
ثانيا ضغط لاعبي منتخب مصر من المنتصف وليس التراجع الكامل
لمنطقة الدفاع وانتظر هجمات لاعبي منتخب السنغال بانواعها المتعددة والمختلفة اخترق العمق الدفاعي والكروسات العرضية.
لا للضغط في هذه النقطة من يتولاها
حمدي فتحي والسولية والنني
بكل قوة وعدم شعور لاعبي السنغال
ان هولاء لايلعبون للدفاع بل للضغط
واستخلاص الكرة وعدم فسح المجالات لتمركز لاعبي منتخب السنغال بسهوله.
نكون واضحين بما انك ، ستلعب بفلسفة الضغط والدفاع يجب على محمد صلاح التمركز القوي والكبير في الضغط على
لاعب جناح دفاع يمين السنغال،لكي لايتمتع بصورة مطلقة في توزيع الكرة للاماكن ذات الاتصال المباشر لهذا المكان والطرف هجوم يمين ولاعبي الارتكاز
وكذلك الحال لترزيجية في البك دفاع شمال للاعب السنغال.
وثالثا وهي كلمة سر رعب منتخب السنغال، وهي استغلال الهجمات المرتدة والباصات المقطوعة وتشكيل اعلى درجات الخطورة ،على مرمى منتخب السنغال المهم ليس التسجيل فيها فقط
بل ان تجعل لاعبي منتخب السنغال تحت ضغط وخوف ،والتفكير لديهم بعدم الاندفاع الكبير ، اتجاه العمق والاطراف الهجومية في ،مناطق منتخب مصر لمخاطر هذه المرتدات الخطيرة ،يارب التأهل لمصر وتونس والمغرب والمغرب والجزائر.
يارب