سراب سبورت
مجلة رياضية

في ركن لقاء المتميزين : مجلة سراب تلتقي اليوم بالفتى الذهبي للتسويق الرياضي محمد جاد الذي وصفه الاعلام المصري بالـ”مرعب


حاورته : إيمان قدرية الحساني
في إطار التعريف بانجازات الأبطال العرب الشباب ، في شتّى المجالات ، الذين نحتوا أسماءهم بالمعدن النفيس ، بفضل نجاحاتهم الاستثنائية وانتقائهم لجسر العبور الخالد ، الأمتن والأبقى ، نحو التألق والابداع الدائم الذي صنعوه بأنفسهم بدقّة متناهية متحدّين كل العراقيل بالعزيمة والاصرار والطموح اللّا محدود تحت شعار”لاوجود لكلمة مستحيل إلّا في قاموس الضعفاء” اتفقوا عليه عن قناعة وبشموخ الواثقين ، هؤلاء النجوم الذين تلألؤوا ولازالوا نبراصا في سماء الحاضر والمستقبل بمساهماتهم السخية في اشعاع صورة العالم العربي أينما حلّوا على وجه البسيطة ، التقت مجلة سراب سبورت اليوم شخصية يمكننا وصفها بـ “الشخصية العبقرية” تميّزت وبرزت خلال السنوات الأخيرة وإلى اليوم في صنع مجدها بثبات وتواصل الهيمنة في عدة قطاعات رغم المنافسة الشديدة التي تتصف دائما بالشريفة طبعا واكتساح عدة مجالات في الميدان الرياضي والمراوحة بين زعامة وأخرى ، فمن رياضي بطل إلى مسؤول في إحدى الاتحادات الرياضية المحلية والقارية إلى التسويق الرياضي إلى إعلامي رياضي ناجح .


ضيف سراب اليوم يلقّب بفتى التسويق الذهبي الذي وصفه الاعلام المصرى بـ “المرعب” وأول من أطلقها عليه الزميل الاعلامى المصرى ابراهيم فائق ، هو الأستاذ محمد جاد ، نجم التسويق الرياضى بامتياز ، استحقّ كنيته التي فرضها بنشاطه ومجهوداته وذكائه اللا متناهي ، عن جدارة ، هذه الشخصية التي لمسنا فيها تواضعا كبيرا ، فبقدر ما يكون مقام المرء رفيعا بقدر ما يتعين عليه أن يبدو متواضعا .


وهذا ما دار بيننا من حوار حول مجال حذقه وشرب منه حد الثمالة فأصبح نجمته القطبية وهذا المجال أضحى اليوم ركيزة في صناعة الأبطال الرياضيين ، فكان حوارا ثريا وشيقا وممتعا بكل تفاصيله صراحة :
– لو تعرفنا بنفسك ماذا تقول ؟
– اسمي محمد جاد ، مصري الجنسية ، عندي 42 سنة وشابا على الدوام ، متخرج من كلية التجارة سنة 2000 ، انطلقت مسيرتي الاتصالية عبر فودافون أكبر شركة اتصالات في العالم (إشهار مجاني) ثم انتقلت لعدة شركات عالمية قبل أن أصبح عضوا سابقا بمجلس إدارة في الإتحاد المصري للتايكوندو .


– لماذا اتحاد التايكوندو بالذات ؟
– لأنني كنت لاعب تايكوندو منذ سنة 1990 إلى غاية 2010 ، وهي رياضتي المفضلة وشغفي بها رافقني وكبر معي عبر السنين ولذلك أردت أن أقدم للتايكوندو خدماتي بقدر المستطاع لأرتقي باللعبة بفضل تكاثف الجهود مع زملاء الميدان من المسؤولين لا سيّما توفير الأرضية الخصبة والظروف الملائمة لكل أبطالنا علما وأنني أهتم بكل الرياضات خاصة الفردية على حد سواء حيث أنني عضو لجنة تنمية الموارد بالاتحاد الدولي للخماسي الحديث وأول من مارست الرياضة النتافسية الأولمبية داخل المولات التجارية بتنظيمي لبطولات الجمهورية للريشة الطائرة فى ميجا داندى مول و أيضا بطولة للجمهور بجوائز مالية لنشر اللعبة و كذلك كان الوضع لرياضة تنس الطاولة و الشطرنج . .


– كيف دخلت مجال التسويق الرياضي ؟
– أصبحت فعلا مدير تسويق الاتحاد الأفريقي للتايكوندو لأنني آمنت بأن رسالتي أعمق ولا يجب أن تقتصر على خدمة التايكوندو المصري فقط ولذلك أردت مساعدة جيل بأسره فبحثت عن آفاق جديدة لأتوغل أكثر وأوسّع دائرة نشاطي بهدف استفادة أكبر عدد ممكن من خبراتي في مجال التسويق الرياضي .


– إذا أصبح لك صيتا اقليميا تجاوز حدود وطنك منذ ذلك الحين ؟
– نعم صدقت ، لقد سُنحت لي فرصة السفر منحة لمدة سنة إلى كوريا الجنوبية ، علما وأن التايكوندو هي واحدة من الفنون القتالية الكورية التقليدية وهي أكثر من كونها مجرد مهاراة قتالية جسدية .

وقد ظهرت هذه الرياضة في كوريا وعرفت منذ أكثر من 2000 سنة ، أوجدها وطورها الأهالي كوسيلة للدفاع عن النفس بسبب كثرة الحروب الأهلية وصعوبة الحياة وسط الحيوانات الضارة آن ذاك مما اضطر الإنسان الكوري إلى التفكير في وسيلة للدفاع عن نفسه ضد الغزاة وضد الحيوانات التي بدأوا يتعلمون منها طرق الدفاع والانقضاض السريع فأصبحت نشاطا رياضيا يوميا لدى الكوريين يمارسه الرجال والأطفال والنساء والشيوخ في طقوسهم الدينية على إيقاعات موسيقية متعارف عليها في تلك العصور .


وواصل : درست واشتغلت في الاتحاد الدولي للتايكوندو بدولة كوريا الجنوبية ونظمت مجموعة من البطولات هناك كانت ناجحة على جميع الأصعدة نالت استحسان الجميع وأشاد بها الاتحاد الدولي مما عزّز مكانتي صلبه ووقع تكريمي في ضوء ذلك من قبل رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو دكتور شو خلال مؤتمر صحفى وأيضا تكريمي من طرف السفارة المصرية إثر ذلك لما انجزته ذلك العام التاريخي فى سجلّي بكوريا الجنوبية .

– إذًا التجربة فاتت حدود القارة السمراء وبلغت العالمية .. هل مرّرت تجربتك الناجحة إلى اتحادات وطنية عربية أخرى إلى جانب المصرية بعد عودتك من كوريا الجنوبية ؟
– نعم لقد أمضيت عقدا مع الجامعة الملكية المغربية للتايكوندو سنة 2017 قمت بمقتضاه بتنظيم بطولات على مدى 3 سنوات ، وقد سوّقت لها وجلبت رعاة لدعمها إلى أن داهمتنا جائحة كورونا ، هذه التجربة نفسها خضتها في تونس خلال الدورة التأهيلية لأولمبياد الأرجنتين وكان التسويق من خلال الاتحاد الدولي للتايكوندو أقيمت بالتحديد في مدينة الحمامات سنة 2018 ، ثمّ سوقت لبطولة الجائزة الكبرى في الفجيرة بالامارات العربية المتحدة ومن ثمّ وقع تكريمي من ولي عهد امارة الفجيرة سمو الأمير محمد بن حمد بن شرقي ، بعدها وعند عودتي لمصر أسّست شركة خاصة “جى جلوبال” (إشهار مجاني) في مجال التسويق العام بالتزامن مع الفترة التي تبنّيت فيها بطل منتخب مصر للخماسي الحديث أحمد أسامة الجندي الذي أصبح نجما مصريا وعربيا بعدما تُوّج بالميدالية الذهبية في دورة الألعاب الأولمبية للشباب 2018 ، والميدالية الذهبية ببطولة العالم للشباب ، وذهبية بطولة العالم للناشئين ؛ ليحقق بذلك ثلاثية تاريخية لم يسبقه إليها أحد في تاريخ اللعبة ، وفاز بالميدالية الفضية في دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020 كأول مصري يحقق ميدالية أولمبية في الخماسي الحديث . وقد فاز أيضا بجائزة أفضل لاعب في العالم على مستوى الناشئين ، من قبل الاتحاد الدولي للخماسي مرتين على التوالي . وأدرج في قائمة الشرف الوطني المصري ، باب الرياضيين اعتبارًا من شهر يناير 2019 ، بعد منح اسمه قلادة تاميكوم من الطبقة الماسية.البطل الأولمبي … حيث جلبت له رعاة ساهموا في كل هذه النجاحات التي حققها في السنوات الأخيرة ، كما تبنّيت البطل الأولمبي سيف عيسى صاحب برونزية تايكوندو طوكيو 2020 وجلبت له هو أيضا رعاة على مستوى عالي جدا .


– ماشاء الله مسيرة حافلة من النضال والعطاء ، أكيد لك المزيد في جرابك ؟
– صحيح ، نظمت أحداثا ودورات دولية وعالمية متتالية في مصر و أضفت لقائمة الأبطال التي تبنيناهم ، النجم الصاعد إيهاب الرقاد صاحب برونزية التايكوندو في أولمبياد الشباب 2018 والواعديْن معتز وائل وملك خالد بطليْ العالم في فئتيْ الشباب والناشئين في الخماسي الحديث ، وبالمناسبة نحن حاليا ومنذ 3 سنوات نسوق للاتحاد المصري للخماسي الحديث وجلبنا لهم عديد الشركات الراعية ومضينا العام الجاري مع هذا الاتحاد عقد رعاية وتسويق يمتد إلى غاية أولمبياد باريس 2024 .. زد على ذلك “جي جلوبال” هي “الراعي والمسوّق” لمنتخب مصر لكرة القدم ذات الساق الواحدة .


– لماذا أوليت إهتماما خاصّا بالتسويق في المجال الرياضي ؟
أولا لأنني رياضي بالأساس وثانيا لأنني أأمن أن الرياضة هي العمود الفقري التي تقاس من خلاله مدى تقدم وتحضّر الشعوب وهي أهم عوامل دفع عجلة الاقتصاد من خلال السياحة والتسويق والإعلام .. والرياضة جسر التواصل مع كل بقاع العالم وهي رسالة الأمن والأمان للدول وهي النافذة الحقيقية لدور المسؤولية المجتمعية للشركات الخاصة في تنمية وتطوير المجتمع ولهذه الأسباب أتمنى أن نوفر لجميع أبطالنا الرياضيين الشركات الراعية لهم لنوفر لهم المناخ المناسب و المميز للمنافسة العالمية والأولمبية بهدف دوام التألق وحصد المزيد من الألقاب والميداليات وولادة المزيد من النجوم .. وسأسعى لذلك شخصيا بكل جهدي ، عبر الشركة التي أسستها وبقدراتي التي اكتسبتها بالخبرة والممارسة ، فنحن نمتلك خاماتا كبيرة فقط ينقصنا الدعم لنهيمن على العالم .


وتابع : في أوروبا البطل الواحد هناك يغدقون عليه 2 ونصف إلى 3 ونص مليون دولار في السنة وهنا نتحدث عن صناعة الأبطال في عالم محاذي لنا وليس ببعيد عنّا ، ففي صورة توفّر لكل فرد من أبطالنا العرب هذا القدر من المال سوف يصنعون المعجزات ، فرغم نقص الدعم المادي إلا أننا في كل المناسبات يعتلي العرب قمم البوديومات العالمية كما الأولمبية ولذلك يمكننا أن نجزم أن رياضيينا أفضل من الرياضيين الأوروبيين وهذا الذي شجّعني على انتهاج مجال التسويق الرياضي في عالمنا العربي من المغرب الأقصى إلى الخليج العربي ، لأن الميدالية لا تأتي عن طريق الصدفة والمحافظة عليها تتطلب تكاثف الجهود وأوّلها الدعم المادي إلى جانب المعنوي لأبطالنا والتخطيط المثالي والجيّد من طرف الشركات الراعية الخاصة لذلك .

– هل لديك رسالة تريد أن تمرّرها ؟
– أتمنى قبل كل شيء أن لا نلوّث قطاع التسويق الرياضي وأن نحافظ على صورته ، والحفاظ على سمعة القطاع من مشمولاتنا ، فليس كل من هبّ ودبّ قادر على شق هذا الطريق والنجاح فيه ، وعلينا التصدّي لظاهرة الاحتكار من الدخلاء على هذا المجال ووضع الثقة في المختصين فقط الذين كَرَعوا من مناهل مجال التسويق وحذقوا أبجدياته .. فالتسويق الرياضي هو تخصص له قواعده وأسسه فكما لا وجود لطبيب رعواني لا يوجد مسوّق هاوي دخيل على القطاع !!! ثم رسالتي هي موجّهة لكل دول العالم العربي ، علينا الآن التفكير بجدية في انجاز مشروع قومي كبير ، يتمثل قبل كل شيء وفي بادئ الأمر ، في تنظيم مؤتمر عربي في مجال التسويق الرياضي ، ولا يهم اسم الدولة التي ستستضيف الحدث لأن الهدف منه لا يخص أبطال دولة معينة بل كافة الأبطال العرب ؛ يجب علينا وضع استراتيجية تسويقية للمحافظة على كل الميداليات التي أهداها أبطالنا للعالم العربي خلال أولمبياد طوكيو والاستعداد الجيد للاستحقاقات القادمة ومضاعفة عدد الميداليات العربية التيي جناها العرب بطوكيو ، لتصبح في المجمل من 18 إلى 36 ومن 4 ذهبيات إلى 8 أو أكثر ، فمثلا الأردن التي حققت فضية وزن 80 كلغ في التايكواندو بتوقيع صالح الشرباتي وبرونزية الكاراتيه بامضاء عبد الرحمن المصاطفة من حقّها حصد المعدن النفيس في الأولمبياد القادم وبدل ميداليتين يمكنها جني عدد مهم من الميداليات بمختلف ألوانها لأنها تمتلك المادة الخام الحقيقية للثروة وهي قيمة البطل في حد ذاته وميزاته الفنية وقدراته الجسدية والذهنية ومن حق تونس أن تحافظ على الميدالية الذهبية التي تحصل عليها السباح محمد أيوب الحفناوي في الأولمبياد الأخير وأن يضيف مواطنه بطل التايكوندو خليل الجندوبي الذهبية لميدالية طوكيو الفضية ، ومن حق قطر أن تفوز بأكثر من ذهبيتين وبرونزية واحدة ومصر بأكثر من ذهبية وفضية و4 برونزيات ، والمغرب بأكثر من ذهبية ، والبحرين والسعودية بأكثر من فضية لكل منهما ، والكويت وسوريا بأكثر من برونزية لكل منهما …
– في الختام نفهم من ذلك أنك دخلت عالم الإعلام أيضا للتعريف بانجازات أبطالنا العرب بهدف جلب رعاة لهم؟
-وهو كذلك فعلا وأنا حاليا رئيس مجلس ادارة موقع تتويج نيوز للاخبار الرياضية ، وصاحب برنامج سبوت تالنت الرياضى على الفضائيات المصرية ، وأحاول من موقعي كأعلامي تقديم أبطالنا في الصورة التي تليق بمقامهم وتضعهم في حجمهم الحقيقي وتعرٌف بانجازاتهم على أوسع نطاق ، فلا وجود لرعاة دون اعلام ، ومجالا التسويق والاعلام مرتبطان ببعض إلى الأزل .

– كلمة أخيرة أتركها لك …
– أشكر كل من آمن بمستوى أبطالنا وقدّم لهم الرعاية اللازمة كما أشكر كل الذين أظهروا استعداداتهم الجادة لتبني أبطالنا ماديا ومعنويا متمنيا لأبطالنا المزيد من الألقاب والبروز والإشعاع عالميا وأولمبيا وأخيرا شكرا لك ولمجلة سراب على حرفيتها وتسليط الضوء على مجال التسويق الرياضي .. هذا المجال الذي يقدّم خدمات جليلة للرياضيين ولكنه للأسف لا يحظى بالمتابعة الإعلامية رغم أهميته الكبيرة في منظومة تسيير المشاريع وانجاح المواسم والأحداث الرياضية وتلميع صورة الوطن العربي وسمعته و الترويج للسياحة وتنمية الإقتصاد بعالمنا العربي بكل أمصاره ..

اقرأ ايضاً
أخبار عاجلة
نادي شباب عيرا يهنئ النشامى ويشيد بالروح القتالية بعد الفوز على مصر الأرثوذكسي يصنع جيلاً ذهبياً… وزيد ساحوري يوقّع إنجازاً جديداً محمد أبو زريق “شرارة”… الفتى الذي وُلِد ليُشعل الملاعب انطلاق الفعاليات التدريبية لبرنامج التطوع الأخضر في مديرية شباب الزرقاء السفير الأمريكي يشارك الجمهور الأردني الاحتفاء بهدف شرارة خلال فعالية وزارة الشباب أمجد القيسي… الحضور العربي الأبرز في التحليل الرياضي وصوت الأردن الذي خطف شاشات المنطقة موظف في وزارة الشباب… ومتضمن ملاعب اللجنة البارالمبية! لمن تُمنح الامتيازات؟ إحسان حداد: السعادة تتضاعف… حين يشرّف النشمي وطنه بالعلامة الكاملة "شراء ذمم... دعاية مبكرة... ومال عام يُنهب بصمت!" بين لعنة الأبطال وحلم النشامى… قراءة في مجموعة الأردن مع الأرجنتين والنمسا والجزائر في مونديال 2026 سمر نصّار تبني… بينما في رياضات أخرى خسرنا أبناءنا بسبب العناد ودفن ملفات الفساد المعلق السعودي سمير العريفي: سواء بالأُساسي أو الرديف… النشامى منتخب مُخيف! سلامي: الظروف خدمت الأردن في «كأس العرب» ولي العهد يهنئ النشامى بعد ثلاثية مصر: «بالعلامة الكاملة… مبارك للأردن» د. منال طه تحصد المركز الثالث في جوائز مؤسسة ولي العهد عن مبادرة "يوم المرح".. فخرٌ لكلية علوم الريا... منير حرب يكتب ... كأس العرب بكرة القدم ... نجاح غير متوقع فوز مصر برئاسة اللجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية والرياضة باليونسكو علي علوان… حين ينهض الفتى الذي لا يعرف التراجع مدرب النشامى "سلامي" : من المبكِّر الحديث عن كأس العالم الملاكم محمد أبو خديجة: زيارة سمو الأمير الحسن لبيتي المتواضع وسام شرف على صدري تمكين شباب وشابات الأزرق ... رؤية حكومية تُترجم على أرض الواقع بالصور..تفاصيل ماراثون زايد الخيرى في مؤتمر صحفي بالقاهرة طولان: الأردن مرشح للفوز بكأس العرب... لن نتنصل من المسؤولية الأردن في كأس العالم… حين تحوّلت الحكاية الصغيرة إلى قصة يسمعها العالم «كأس العرب»: فلسطين وسوريا إلى ربع النهائي... وخروج تونس وقطر كابوس الحصري… قيادة فنية تائهة ونتائج كارثية بددت حلم الطائرة الأردنية استضافة بطولتين… وإنجاز تنظيمي كبير، لكن ماذا عن منتخب السيدات؟ مدير شباب إربد يتفقد برنامج التايكواندو في مركز غرب إربد ويزور مركز شابات المزار الشمالي راكان طارق الزعبي يواصل التألق ويحصد لقب بطولة الفئات العمرية تحت 13 عاماً نجمات البارالمبية في كرة الطاولة ولاعبة القوس والنشاب يقُدن مهرجان يوم المعاق العالمي بمشاركة 400 شخ...