كافة الحقوق محفوظة © 2021.
وقفة مع أهم إنجازات اللاعبة المعتزلة آمنه عودة
سراب سبورت _
اللاعبة المعتزلة آمنه عودة قدمت الكثير لرياضة العاب القوى، شاركات في العديد من البطولات الدولية والقارية والعربية ،حاصله على شهادة بكالوريوس التربيه الرياضية .
حيث بدأت في ألعاب القوى مثل باقي اللاعبات كانت من خلال في مشاركتها في البطولات المدرسية و التي تنظمها وزارة التربية و التعليم المدراس وكانت الأولى دوما.
اول مشاركه مع المنتخب الوطني كانت البطولة العربيه كأس فلسطين في الأردن وحصلت على الميدالية البرونزية مع زميلاتها في سباق الفرق.
وشاركت في بطولات التي شاركت فيها خلال مسيرتها الرياضية، في معظم البطولات الدولية التي شارك فيها الاتحاد وقد أحرزت العديد من المداليات أما إن كانت ذهبيه أو فضيه أو برونزية وقد حطمت العديد من الأرقام الأردنية ومن اهم مشاركتي الخارجيه الدوليه كانت أهمها مشاركتها في الدوره الاسيويه التي أقيمت في سيئول 1986، البطوله العربيه في تونس واحرازها مع زميلاتها الميدالية البرونزية سباق التتابع.
البطوله الآسيوية التي أقيمت في اليابان وكانت اصغر لاعبه في البطولة.
البطولة العربية كأس فلسطين في تونس،والبطوله العربية في الأردن واحرزت المركز الثالث وكانت أكبر تجمع للاعبين ولاعبات العرب.
البطولة العربية في القاهرة، بطولة الشباب والشابات في القاهرة وحصلت على الميدالية الفضية في سباق 3000 والميدالية البرونزية في سباق التتابع.
شاركت في بطوله العالم لاختراق الضاحية في البرتغال، البطولة العربية في سوريا وقد أحرزت الميداليه الفضيه على المستوى الفردي وحصل على الميدالية الذهبية في المجموع.
وشاركت في البطولة الآسيوية في الكويت وقد
حصلت على الميدالية البرونزية .
ومشاركتي في دوره العربية في تونس،وقد شاركت في العديد من البطولات الدولية في سوريا والأردن والعراق وقد أحرزت العديد من الميداليات أما على المستوى الفردي أو تتابع
وشاركت مع نادي عمان في جميع البطولات التي أقامها الإتحاد خلال مسيرتها الرياضية.
وأشرف على تدربيها المدربين، شيخ المدربين المرحوم فاروق المطري، الدكتور حازم النهار،
الدكتور هاشم الكيلاني .
وقد تم تكريها من قبل جلالة الملكة نور لحصولها على ذهبيه العرب في سباق اختراق الضاحية ومن صاحب السمو الملكي الأمير حسن ومن صاحبه السمو الأميره هيا بنت الحسين وتم تكريمي أيضا من رابطه للاعبين الدوليين.
وكانت عودة دربت نجلها بشار الحياري على رياضة ألعاب القوى، وعملت كأم مكافحة في تدريس نخليها بعد وفاة زوجها ،للوصول إلى مقاعد التعليم الجماعي.
من هنا نقول إلى أندية وأسرة ألعاب القوى، أن ننظر بعين المنجز ومن يستحق ومن هو غيور على اللعبة ،والابتعاد عن وجود أسماء لم تقدم للرياضة شئ أو حتى داخل المجتمع سوى التكسب ،انتم الان أمام فرصة تاريخية لإنقاذ ألعاب القوى، والانتخابات لا تقاد بحلف اليمين بل بمن قدم لهذه اللعبة .
وأن من يفرض على الأعضاء ارادته لن يقدم جديد ،الخيار لكم ،لكن لا تبيعوا ضمائركم لمن يدفع ،بل لكن أعطى ورفع راية الأردن في كل المحافل.