كافة الحقوق محفوظة © 2021.
امام سمو الأمير فيصل…الى متى يتم تهميش الإعلامي الرياضي من داليا ناصرالدين
سراب سبورت _
يبدو ان دعوة الصحفيين لتغطية الاحداث الرياضية وفقا للمزاج السخصي وليس وفقا بتخصص المؤسسة الإعلامية، حيث تبقى الأردنية لرياضة السيارات ترسل الاخبار طوال العام للنشر وعند الحدث تقوم داليا ناصرالدين بانتقاء اشخاص ومؤسسات بعينها ،بعيد عن حق الصحفي بتغطية الحدث من ارض الواقع ،وتكرار اسماء بعينها على مدى سنوات ،تشكل قائمة “المرضى عنهم” لدى داليا ناصر الدين المنسقة الإعلامية ومسؤولة التسويق في الأردنية لرياضةالسيارات .
والسؤال لماذا يتم الموافقة على فتح مؤسسات إعلامية من هيئة الإعلام لتدفع للدولة تراخيص وغيرها وهى مركونة على الرف ومؤسسات الرياضية المنظمة للأحداث فقط تعتمد خمس او ست مؤسسات ،وماهى الاسس التي تضعها داليا ناصر الدين لتغطة الاحداث.
وهناك شكاوى من طريقة تغطية الأحداث الرياضية من قبل بعض المؤسسات الإعلامية، حيث يبدو أن هناك تفضيلًا لبعض الصحفيين والمؤسسات على حساب الآخرين.
وهناك عدة أسئلة تطرح نفسها في هذا السياق:
– ما هي المعايير التي تتبعها داليا ناصر الدين لاختيار الصحفيين والمؤسسات الإعلامية لتغطية الأحداث الرياضية؟
– هل هناك شفافية في عملية الاختيار، أم أن هناك معايير غير معلنة؟
– لماذا يتم تهميش بعض المؤسسات الإعلامية والصحفيين، رغم دفعهم للرسوم والتراخيص اللازمة؟
من المهم أن تكون هناك شفافية وعدالة في تغطية الأحداث الرياضية، لضمان تمثيل جميع الأصوات والآراء..
وخاصة أن رياضة السيارات مدعومة من اللجنة الاولمبية الأردنية حيث تخصص ملايين لها سنويا عدا شركات القطاع الخاص
رياضة السيارات في الأردن تحظى بدعم كبير من اللجنة الأولمبية الأردنية، حيث تخصص لها ملايين الدنانير سنويًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك دعم من شركات القطاع الخاص.
هذا الدعم المالي يساهم في تطوير رياضة السيارات في الأردن، ويعزز فرص مشاركة السائقين الأردنيين في البطولات المحلية والدولية.
من المهم أن يستفيد جميع المعنيين بهذه الرياضة من هذا الدعم، بما في ذلك السائقين والمدربين والمنظمين للسباقات.
لكن يتم تجاهل المؤسسات الإعلامية المتخصصة من السيدة داليا ناصر الدين.
ويبدو أن هناك شكوى من تجاهل السيدة داليا ناصر الدين للمؤسسات الإعلامية المتخصصة في رياضة السيارات، على الرغم من الدعم الكبير الذي تحظى به هذه الرياضة من اللجنة الأولمبية الأردنية وشركات القطاع الخاص.
هذا التجاهل يثير تساؤلات حول معايير اختيار المؤسسات الإعلامية لتغطية الأحداث الرياضية، وما إذا كانت هناك شفافية في هذه العملية.
وعند تواصلنا مع السيدة داليا ناصر الدين قالت أن السيد حمزه حسن هو مسؤول الباها في الأردن، برغم أن الكتب الرسمية صدرت للمؤسسات الإعلامية باسم داليا ناصر الدين.
فيما رد المسؤول الإعلامي باها الأردن حسن حمزة ،أن التسجيل كان عبر الرابط الإلكتروني، وأن الكتب الرسمية صدرت لتفريغ الصحفيين، وأن علينا الذهاب للعقبة واخذ التفاصيل من المركز الاعلامي للباها ،والسؤال لوان فقط 20 مؤسسة إعلامية طلبت التغطية الإعلامية، كيف سيتم التعامل ،مما ينفى الجواب المهذب الذي حاول الرد به المسؤول الإعلامي ،ويبقى على بعض الجهات التي توفر لها كل الإمكانات.
والسؤال لماذا نقوم بالتغطية الإعلامية طوال العام وتكرم ذات الجهات في الحفل السنوي ،وغيرها من الأحداث، أسئلة نضعها أما “فيا”الاتحاد الدولي لرياضة السيارات.
وأمام سمو الأمير فيصل بن الحسين رئيس الأردنية لرياضة السيارات، والمدير العام .