الأمين العام للجنة الأولمبية…التجربة مريرة للمراة الرياضية تحرش واغتصاب وانت مطلعة…فأين التجربة الرائدة

سراب سبورت _

الامين العام للجنة الاولمبية تتحدث عن تمكين المرأة في الوسط الرياضي الأردني من مدربات وحكام وأركان لعبة.
وفي اتحاد لعبة فردية ولي امر متحرش مشتكى عليه من لاعبات ومدربة وحكم،ومتخذ به عقوبة من الإتحاد السابق بعدم دخول الإتحاد ولكن اللجنة المؤقتة لهذا الإتحاد ألغت القرار وسمحت له بأن يتواجد داخل الإتحاد.

ووصل به الأمر ( المتحرش) يقوم بأعمال أمين المستودع بتسليم عهدة المستلزمات الرياضية للاعبين واللاعبات ويشرف على صيانة أجهزة التحكيم مع العلم هو ممنوع من دخول الاتحاد.

لاعبة تحرش بها لاعب وكانت محاولة اغتصاب مكرر ثلاث مرات ،حكم عليه بإيقاف التدريب شهر ،واللاعبة كان ممكن ان تكون اولمبية حرمت من مستقبلها ،وغيرها من القصص التي تدمي القلب .

مشروع إعلامية رفضت طلب مسؤول كبير  في اللجنة واتحاد رياضي بنزع الحجاب ،لتذهب لحفل خاص بأحد الوفود ،تم حرمانها من اي نشاط للجنة .

هذا غيض من فيض قرارات أمين عام اللجنة ومديرة الاتحادات، لم يقفوا مع امرأة تعرضت للظلم.

أين تمكين المرأة الذي تتحدث عنه الأمين العام وهي غير قادرة على خلق جو رياضي نظيف وآمن بدون تواجد المتحرش في اتحاد لعبة فردية. 

حتى وصل الأمر بمأمور المستودع أن يقول لهذا المتحرش سمعاً وطاعة خوفاً على رزقه في الاتحاد كون المتحرش لديه سلطة ونفوذ اقوى من رئيس اللجنة المؤقتة لهذا الاتحاد.

تجربة الأردن “الرائدة” مديرة في تمكين المرأة رياضياً خلال الندوة الآسيوية في بروناي.

كم امرأة تم اقصائها في الرياضة ولم تجد من يقف معها ،ماذا فعلت مديرة الاتحادات بفتاة متعرضة للتحرش، طرد لها والفاظ مسيئة.