د.اسماعيل غصاب …نحن رياضيون للأردن تحت القيادة الهاشمية لاحظنا أن من يطالب بحقه المشروع يتم اقصائه

لاعب لما يشارك يوما في بطولة خارج الاردن …فكيف نال عضوية الاتحاد 

سراب سبورت-

وصلت موقع سراب سبورت رسالة من الدكتور إسماعيل غصاب عضو رابطة اللاعبين في العاب القوى ورئيس الاتحاد السابق للاتحاد ،حول تجاهل اللجنة الاولمبية الرد على جميع المراسلات ،داعيا الى احقاق الحق ،ورؤية الدول المجاورة العربية والخليجية كيف تكرم لاعبيها المعتزلين ،في حين هنا يتم الإقصاء والمحاربة لهم، ويبدو ان الامين العام مشغولة حتى عن الاستماع لهموم اللاعبيبن المعتزلين  وتاليا الرسالة :

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد
اللهم اقضي حوائجنا برضاك يا أرحم الراحمين بداية نكن كل الإحترام والتقدير والأخوة الصادقة لجميع العاملين في المجال الرياضي في أردننا الحبيب الغالي على قلوبنا جميعا.
(لا تضيع الحقوق بالتقادم ولا القبول بالأمر الواقع وما بني على خطأ فهو خطأ يجب تصحيحه)
بداية بعض حقوقنا كرياضيين قاموا بواجبهم تجاه وطنهم نكتب ما حصل معنا كلاعبين معتزلين من منطلق الكرامة والعزة بالنفس وكبرياء النشامى :-المعاملة باحترام وكرامة في جميع الأوقات.-تقديم شكاوى أو اقتراحات أو اعتراضات أو تظلم للمسؤولين شفوية أو خطية.
-الرد على ما يتم تقديمه للمسؤولين بطريقة عادلة ومهنيه وبدون مماطلة._ الإنصاف والمعاملة العادلة للجميع أثناء مراحل الانتخابات.-الشعور بالأمن والاطمئنان خلال وبعد مسيرتنا الرياضية والمهنية والانتخابية.-تلقي المعلومات التي تتعلق بالرياضيين ومتابعة اللاعبين المعتزلين والوقوف معهم.-ومتابعة التواصل معهم للاستفادة من خبراتهم.؟نتساءل كرابطة لاعبين معتزلين هل مندوبي اللجنة الأولمبية الأردنية الذين تابعوا أشرفوا على الانتخابات قدموا تقريرهم عن الأنتخابات التي جرت في 17/2/2025، كل ما بيناه عن عدم شرعية الانتخابات وعدم ديمقراطيتها بالوثائق والمنطق، مما جعلنا نعترض على ديمقراطية الانتخابات، وهل أوصلوا اعتراضنا الرسمي كرابطة لاعبين معتزلين للجنة الأولمبية الأردنية ؟!
-هل قدمت لجنة الانتخاب ومندوبي اللجنة الأولمبية الأردنية لمتابعة الانتخابات من الاتحاد العالمي لألعاب القوى على الزوم السيد جي إسرام، والسيد الكسندر جروس، لماذا اعترضنا ولماذا تمت مداخلته أثناء الأنتخابات؟!(وذلك بناءا على طلب الاتحاد العالمي لألعاب القوى وقد شاهد الكتاب المرسل من السيد الكسندر جروس مندوب اللجنة الأولمبية الأردنية، نتساءل لماذا لم يتم أي إجراء حسب الأصول من اللجنة مظلة الاتحادات الأردنية؟!عدم إتخاذ قرار عادل وعدم الرد حسب الأصول يدفعنا للجوء للنزاهة والقضاء لأخذ حقوقنا المكتسبة والواضحة وضوح الشمس، نحن على يقين مطلق أن الحقيقة التي وثقتها وأبلغنا بها الجميع لم تصل كما هي لسمو الأمير فيصل بن الحسين حفظه الله رئيس اللجنة الأولمبية الاردنية، ولو وصلت لما وصل حالنا لما وصلت إليه الأمور الظالمه بحقنا، لذا لن نتنازل عن حقنا المشروع وسوف نسلك جميع الطرق للوصول لحقنا المسلوب قصد ومع سبق الإصرار.
نحن رياضيون للأردن تحت القيادة الهاشمية حفظها الله برعايته.
لاحظنا أن من يطالب بحقه المشروع يحاول البعض أن يتجاهل حقه ويحاول طمس الحقيقة وأخذ موقف سلبي منه، ويحاول أن يوجه بوصلة الحق نحو المجهول لئلا يرجع الحق لأصحابه، ولاحظنا للأسف أن أخذنا لحقنا سوف يزعل بعض الناس، وعدم إتخاذ أي قرار عادل ينصفنا يعطي مبررا لاستمرار الظلم بحق من مثل وطنه بكل إخلاص وجهد وعرق وقت،…*بماذا يفسر ذلك؟!للأسف نظام اتحاد ألعاب القوى الأردني الذي أعتمد للانتخابات الأخيرة جعل من الغير اللاعب لاعب، وجعل من المراقب عامل(بسبب الاستثناء الغير موافق عليه رسميا وحسب الأصول ومن باب التأكيد ذكر سابقا وبالتوثيق، ويمكنكم التأكد من السيد الكسندر جروس) ،( فأصبحوا في الهيئه العامه ومن ثم بالادارة، والعاملين والمشاركين ببطولات الاتحاد لعدة سنوات وحسب الأصول أصبحوا خارج الهيئة العامة ولم يصلوا لمجلس الإدارة. ما التفسير لذلك؟ هل علمت اللجنة الأولمبية الأردنية من وراء الاستثناء وسببه ويخدم من ولماذا لم تتدخل ليكون النظام عادلا ومنصفا للجميع؟!.آملين من اللجنة الأولمبية الأردنية مظلة الاتحادات الرياضيه، قبل إقرار نظام أي إتحاد رياضي أن توضح للهيئة العامة كل فقرة بالنظام وما المقصود منها ومن تخدم؟ وأن تتماشى أنظمة الاتحادات الرياضية الاردنية مع أنظمة الاتحادات الدولية التابعة لها!فوزنا الأول جنن بعض المتنفذين بالانتخابات فقالوا كيف تصوتوا لهم، وفوزنا الثاني من خلال رابطة اللاعبين المعتزلين عندما اخترنا ممثلينا تجاهلته لجنة الانتخاب وممثلي اللجنة الأولمبية الأردنية وتجاهلته الاندية واختارت فيما بينها من تريد إيصالها معهم لانتخاب مجلس إدارتهم، لئلا يفوز المعينيين من قبل اللجنة الأولمبية الأردنية بإدارة الاتحاد وتم لهم ذلك!عندما عرضنا اعتراضنا ومبرراته أمام الهيئة العامة وممثلي الأندية وممثلي اللجنة الأولمبية الأردنية ولجنة الانتخابات توقعنا أن تحل الأمور بطريقة شرعية ومنطقية وعادلة وديمقراطية، بأن أثبتنا لهم أن الأنديه أختارت ممثليها فنحن كرابطة لاعبين معتزلين انتخبنا ممثلينا كما أختاروا هم ممثليهم الدكتور إسماعيل غصاب السيدة آمنه عودة الأندية اختارت رجل وسيدة خارج إنتخابات رابطة اللاعبين المعتزلين (هل هي وصية على أهلية رابطة اللاعبين المعتزلين؟) فقلنا لجميع من قاعة الأنتخابات دعونا ننتخب أمامكم ممثلي رابطة اللاعبين المعتزلين لأننا ثلثي عدد الرابطة وتجاهلوا إجراء الانتخابات مرة ثانية أمام الجميع لأن النتيجة محسومة للدكتور إسماعيل غصاب والسيدة آمنة عوده، فرفضوا ذلك بشدة لأن مخططاتهم سوف تنهار ولن يصلوا لمجلس إدارة الاتحاد مقابل المعينيين والدكتور إسماعيل والسيدة آمنة عوده، أليس هذا غير شرعي وغير قانوني وغير ديمقراطي (ألا يستدعي تدخل اللجنة الأولمبية الأردنية مظلة الاتحادات الرياضية للتدخل وإعادة الانتخابات التي فقدت شرعيتها وديمقراطيتها لتسير الأمور في مسارها الصحيح؟!في قضيتنا كرابطة لاعبين معتزلين وبناءا على ما حدث معنا يظهر أن بعض المتنفذين في اللجنة الأولمبية الأردنية يتبع سياسة كل مين يحل قضيته بطريقته إذا استطاع؟ لئلا يتدخلوا (بماذا يفسر عدم تدخلهم لغاية الآن بالرد على الاعتراضات التي قدمت حسب الأصول ؟) وإذا وصلت الحقيقة بحقيقتها ومن أهلها ومن أهلها فقط لأنهم الآمينيين على توصيلها بحذافيرها، َماذا سيقولون لسمو الأمير فيصل حفظه الله الذي لا يقبل الظلم والتغول على الآخرين وعدم النظر في الاعتراضات والشكاوى والتظلم والتجاوزات التي قدمت من قبل. رابطة اللاعبين المعتزلين وشفويا من قبل السيدة آمنة عودة رئيس لجنة الانتخاب واللجنة الأولمبية الأردنية؟!).الحقوق لا تضيع بالتقادم والتجاهل ولن تضيع ما دام هناك من يطالب بها بما يرضي الله، ومن لا يقبل إلا العدل، وهو الحق الذي أمرنا الله سبحانه وتعالى أن نسعى إليه ونكون ناصرين له، هذا ما ينادي به جلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني وسمو الأمير فيصل بن الحسين(وحماية الرياضيين أولوية لا تقبل التأجيل، وبناء بيئة رياضية آمنه مطلب أساسي للارتقاء بالرياضة والرياضيين، هذا ما ينادي به سمو الأمير فيصل بن الحسين رئيس اللجنة الأولمبية الاردنية حفظه الله) حفظهم الله برعايته وهذا من شيم الهاشميين على مر العصور حفظهم الله وأدام عزهم ومن تصلهم مظلمته ينصف وغير ذلك لن يأخذ حقه.(استمرارنا بطلب حقنا مرتبط بأخذنا حقنا المكتسب شرعا والمعاملة بالمثل).